alnajjar@
400 تمريرة قادت فريق التعاون لأول انتصار قاري في مشاركته الآسيوية الأولى في دوري الأبطال لهذا العام، عندما تغلب على ضيفه لوكوموتيف طشقند الأوزبكي (1-0)، في المباراة التي جمعتهما على ملعب الملك عبدالله الرياضية ببريدة في الجولة الأولى من المجموعة الأولى، واستطاع التعاون أن يقول كلمته في المواجهة، بعد أن صنع خط وسطه 12 فرصة هدف لم تترجم إلى أهداف، إلى جانب الـ 14 تسديدة التي صوبت نحو مرمى الحارس الأوزبكي نيستروف، الذي تصدى لها ومنعها من هز شباكه، كما أن «سكري» القصيم «لم يحسن التعامل مع 24 كرة عرضية عدا كرة الهدف التي جاءت بعد ست ركنيات منحت للفريق طوال الـ 90 دقيقة تعامل معها المدافع طلال العبسي بذكاء شديد أشعل على ضوئها مدرجات الملعب في الدقيقة 68، ويعتبر خط الدفاع التعاوني الأفضل في المباراة، إذ شتت 25 كرة خطرة في منطقة الـ 18 ولم يسجل للفريق الأوزبكي سوى ركنية يتيمة في المباراة، ورغم سيطرة الأوزبك على وسط الميدان بنسبة استحواذ 52% إلا أن هذه السيطرة لم تثمرعن هدف نظير تفوق التعاونيين في المواجهات الهوائية بنسبة 53%، إضافة التفوق المهاري في المواجهات والمرور بنسبة 56 %.
400 تمريرة قادت فريق التعاون لأول انتصار قاري في مشاركته الآسيوية الأولى في دوري الأبطال لهذا العام، عندما تغلب على ضيفه لوكوموتيف طشقند الأوزبكي (1-0)، في المباراة التي جمعتهما على ملعب الملك عبدالله الرياضية ببريدة في الجولة الأولى من المجموعة الأولى، واستطاع التعاون أن يقول كلمته في المواجهة، بعد أن صنع خط وسطه 12 فرصة هدف لم تترجم إلى أهداف، إلى جانب الـ 14 تسديدة التي صوبت نحو مرمى الحارس الأوزبكي نيستروف، الذي تصدى لها ومنعها من هز شباكه، كما أن «سكري» القصيم «لم يحسن التعامل مع 24 كرة عرضية عدا كرة الهدف التي جاءت بعد ست ركنيات منحت للفريق طوال الـ 90 دقيقة تعامل معها المدافع طلال العبسي بذكاء شديد أشعل على ضوئها مدرجات الملعب في الدقيقة 68، ويعتبر خط الدفاع التعاوني الأفضل في المباراة، إذ شتت 25 كرة خطرة في منطقة الـ 18 ولم يسجل للفريق الأوزبكي سوى ركنية يتيمة في المباراة، ورغم سيطرة الأوزبك على وسط الميدان بنسبة استحواذ 52% إلا أن هذه السيطرة لم تثمرعن هدف نظير تفوق التعاونيين في المواجهات الهوائية بنسبة 53%، إضافة التفوق المهاري في المواجهات والمرور بنسبة 56 %.